سيف الدين بن نعجة من مواليد 1999 بالجلفة طالب بالثانوية شعبة اداب وفلسفة ، هوايته كرة اليد و المطالعة على شكل تحديات،
يحدثنا الكاتب عن بدايته مع الكتابة: بدايتي في الكتابة كانت على شكل خواطر في سن الثالث عشر الى نصوص حتى انتهى بي المطاف إلى ان استقر في القصص القصيرة و الروايات في سن السابعة عشر و عن أول إصدار له يصرح: بين اربع روايات لي اخترت الرواية القصيرة "تبنى الأحلام في يناير" كأول عمل مطبوع لي
أما عن أعمالي القادمة فلا بد و أن تكون جريئة مليئة بالتمرد و سيتكون تحت عنوان" لازلت هاربا"
و كنصيحة يقدمها الكاتب الصغير: أنصح كل الكتاب بالصبر للمصاعب و تقبل الانتقادات لتطوير النفس و إن كان نقدا لتحطيم النفس تجاوزه بنية اشهار مجاني
اما بالنسبة للقراء فأقول لهم: نحتاج من يدعم الكتاب من اجل النهوض بجثماننا لنفتخر بكتابنا لا نحتاج كل هذا الاستهزاء فهو تحطيم للكاتب في بداية مشواره فخر لنا ان تكون جزائرنا مليئة بالكتّاب و المثقفين
يحدثنا الكاتب عن بدايته مع الكتابة: بدايتي في الكتابة كانت على شكل خواطر في سن الثالث عشر الى نصوص حتى انتهى بي المطاف إلى ان استقر في القصص القصيرة و الروايات في سن السابعة عشر و عن أول إصدار له يصرح: بين اربع روايات لي اخترت الرواية القصيرة "تبنى الأحلام في يناير" كأول عمل مطبوع لي
أما عن أعمالي القادمة فلا بد و أن تكون جريئة مليئة بالتمرد و سيتكون تحت عنوان" لازلت هاربا"
و كنصيحة يقدمها الكاتب الصغير: أنصح كل الكتاب بالصبر للمصاعب و تقبل الانتقادات لتطوير النفس و إن كان نقدا لتحطيم النفس تجاوزه بنية اشهار مجاني
اما بالنسبة للقراء فأقول لهم: نحتاج من يدعم الكتاب من اجل النهوض بجثماننا لنفتخر بكتابنا لا نحتاج كل هذا الاستهزاء فهو تحطيم للكاتب في بداية مشواره فخر لنا ان تكون جزائرنا مليئة بالكتّاب و المثقفين