عبد الرزاق طواهرية من مواليد 1991 بقسنطينة متحصل على ماستر علم الاجتماع تنظيم و تنمية. هوايته المطالعة، الرسم والتصميم ( كونه مصمم في دار المثقف للنشر و التوزيع ) إضافة إلى الكتابة
يحدثنا عبد الرزاق عن بدايته: بدايتي مع الكتابة كانت بعد قرائتي لمجموعة كتب خاصة بأخي الأكبر في سن الثانية عشر أتذكر منها ( "السباحة في بحيرة الشيطان" لغادة السمان، وقد شدتني فيها تجربتها الخاصة مع المخدرات، "أوليفر تويست" ، "حوادث غامضة ومثيرة حيرة العلماء"،... كنت حينها أقلد و أكتب ورقياً، و لكن أغلب ما دونته قد ضاع، و لم يكن يحمل من الرسمية ما يجعله يطبع في كتاب، بعدها و ببلوغ سن 22 أصبحت عضوا في موقع كابوس الخاص في الميتافيزيقيا و الماورائيات، نشرت لي مقالات هناك حول الفلوروكور المغاربي و الأساطير الجزائرية، أذكر منها " الرهبان"، "حمام الذهب بلاع الصبايا" ، "فتاة الغيث"، " حمام المسخوطين"...
كان هذا الموقع السبب في دخولي عالم الكتابة فكانت أول رواية لي تحمل عنوان " شياطين بانكوك"، موضوعها لم يتناول أبدا في أي رواية على الصعيد العربي و هو " الديب ويب أو الأنترنت العميق "، لذا وبعد جمعي للمعلومات اللازمة عنه لمدة عامين كاملين عن تجربة شخصية، قمت بأول خطوة لي في عالم الرواية طرقت بابها بجحيم الدارك ويب و الذي سيصدر عن دار المثقف هذا الشهر بحول الله و سيكون حاضر بمعرض سيلا الدولي للكتاب 2017...
أما عن أعماله مستقبلا فيصرح: لي رواية أخرى من نوع فانتازيا إقتربت إنهائها...لن اتعمق أكثر سأدعها لتكون مفاجأة
و في الختام يقدم الكاتب نصيحة و يقول: نصيحتي لكل شخص محب للمطالعة، " أرفع قلمك و ترجم ما بجوفك من أحاسيس إلى كلمات معبرة، أكتب ما تراه مناسبا لقدراتك، و لا تتسرع "
يحدثنا عبد الرزاق عن بدايته: بدايتي مع الكتابة كانت بعد قرائتي لمجموعة كتب خاصة بأخي الأكبر في سن الثانية عشر أتذكر منها ( "السباحة في بحيرة الشيطان" لغادة السمان، وقد شدتني فيها تجربتها الخاصة مع المخدرات، "أوليفر تويست" ، "حوادث غامضة ومثيرة حيرة العلماء"،... كنت حينها أقلد و أكتب ورقياً، و لكن أغلب ما دونته قد ضاع، و لم يكن يحمل من الرسمية ما يجعله يطبع في كتاب، بعدها و ببلوغ سن 22 أصبحت عضوا في موقع كابوس الخاص في الميتافيزيقيا و الماورائيات، نشرت لي مقالات هناك حول الفلوروكور المغاربي و الأساطير الجزائرية، أذكر منها " الرهبان"، "حمام الذهب بلاع الصبايا" ، "فتاة الغيث"، " حمام المسخوطين"...
كان هذا الموقع السبب في دخولي عالم الكتابة فكانت أول رواية لي تحمل عنوان " شياطين بانكوك"، موضوعها لم يتناول أبدا في أي رواية على الصعيد العربي و هو " الديب ويب أو الأنترنت العميق "، لذا وبعد جمعي للمعلومات اللازمة عنه لمدة عامين كاملين عن تجربة شخصية، قمت بأول خطوة لي في عالم الرواية طرقت بابها بجحيم الدارك ويب و الذي سيصدر عن دار المثقف هذا الشهر بحول الله و سيكون حاضر بمعرض سيلا الدولي للكتاب 2017...
أما عن أعماله مستقبلا فيصرح: لي رواية أخرى من نوع فانتازيا إقتربت إنهائها...لن اتعمق أكثر سأدعها لتكون مفاجأة
و في الختام يقدم الكاتب نصيحة و يقول: نصيحتي لكل شخص محب للمطالعة، " أرفع قلمك و ترجم ما بجوفك من أحاسيس إلى كلمات معبرة، أكتب ما تراه مناسبا لقدراتك، و لا تتسرع "